Not known Details About حساسية الطعام
ضع هذه الاستراتيجيات في الحسبان لمساعدتك على التحكم في التوتر المرتبط بحساسيتك أو حساسية طفلك تجاه الطعام:
إذا كنت لا تستطيع أنت أو طفلك تناول الكعك أو الحلوى في إحدى الحفلات، فأحضر معك بعض الحلوى المسموح لكما بتناولها حتى لا يشعر أحدكما بأنه محروم من الاحتفال.
تجنَّب المحفزات المعروفة. عليك أن تتجنّب التعرض للمحفّزات، حتى وإن كنت تتلقى علاجًا لأعراض الحساسية. وإذا كانت لديك حساسية تجاه حبوب اللقاح على سبيل المثال، فالزم البيت مع إغلاق النوافذ والأبواب عندما تزداد حبوب اللقاح في الهواء.
حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.
عند احتكاكك بالمواد المثيرة للحساسية، يمكن لردة فعل جهازك المناعي أن تسبب التهابًا في الجلد لديك أو في جيوبك الأنفية أو مسالكك الهوائية أو جهازك الهضمي.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد للزيارة وما يمكنك توقعه فيها.
د. آمال محيي الاطفال د. عبد العظيم عبدالهادي الابراهيم الجهاز الهضمي د. سمير عمر الاطفال د. عايده الجبري الاطفال د. مريم على العامري الاطفال د. حسين بوخمسين الاطفال د. احمد علام الاطفال د. القاسم المبارك الاطفال د.
ويُشار إلى أنّ حساسيّة الخضار والفواكه لا تظهر عند طهي الخضروات أو الفواكه المسبّبة للحساسيّة نتيجة تكسّر البروتينات المسؤولة عن تحفيز ردّة الفعل المناعيّة، ومن أنواع الخضروات والفواكه التي قد تحفّز هذا النوع من الحساسيّة ما يأتي:[١١]
قد تتمكن من تناول كميات صغيرة من الأطعمة نور الإمارات المسببة للمشاكل دون التعرض لتفاعل تحسسي، وذلك حسب نوع حالة عدم تحمل الطعام لديك.
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.
أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.